معيد بتقدير مقبول وساقط فى ثلاث مواد والمؤهل ابن فتحى سرور

أقامت نورا الفرا المحامية دعوى قضائية طالبت فيها بإلغاء تعيين طارق نجل أحمد فتحى سرور معيد فى كلية الحقوق جامعة المنوفية بالرغم من حصوله على تقدير مقبول بل ورسوبه فى ثلاث مواد فى السنة الأخيرة وحصوله على الليسانس دور تانى ويذكر أن طارق الآن أستاذ للقانون فى جامعة القاهرة وقد حصل على الدكتوراة من فرنسا من خلال بعثة تابعة للدولة تعطى للمتفوقين وطالبت الدعوى أيضا برد كل المبالغ التى حصل عليها إبن فتحى سرور خلال فترة عمله المزورة هذه وقد رفض الدكتور نعمان جمعة عندما كان عميد كلية حقوق القاهرة ضغط فتحي سرور لتحويل طارق للتدريب في جامعة القاهرة وكذلك رفض مأمون سلامة رئيس الجامعة حين ذاك تحويلها وانتظر فتحي سرور إحالة نعمان وسلامة للمعاش واستطاع تحويل طارق لجامعة القاهرة :

شكرا زهره

ولسه ياما نشوف

بعد ان تتكشف الاقنعه الزائفه للنظام السابق

سنري ما لا عين رات.........ولا اذن سمعت........ولا خطر علي قلب بشر
..................

على نقيض ما سنراه فى الجنة ان شاء الله يعنى يا ابو جمال

نشوف العجب العجاب

شكرا ابو جمال

الم اقل لكى يا اختى انهم عصابة

عصابة كانت تتحكم فى رقابنا

سوف اروى لكى حكاية حدثت مع الزعيم عبد الناصر

بعد قانون الاصلاح الزراعى انشات الدولة بناء على

تعليمات شخصية من ناصر جائزة لافضل مزارع على مستوى

الجمهورية فاصحاب او القائمين على الجائزة ارادوا

مجاملة الرئيس فاعطوا الجائزة لعمه بدون علم ناصر

فلما راى الصور فى الجرائد غضب ووبخ القائمين على

الجائزة وقال كيف يحصل عمى على الجائزة وكل ما يملكه

لا يتعدى الفدانين وارسل الى عمه وسحب منه الجائزة وقال

له انت لاتستحقها يا عمى ولكن اعطيت لك مجاملة لى

عزيزتى تقبلى تحياتى

يا استاذ محمد لا وجه للمقارنه بين جمال عبدالناصر وعصره

والعصر الذى نعيش فيه .ماذا كان يملك جمال عبدالناصر عندما

توفى هل وجدوا عنده الاف الجنيهات حتى لم يحدث .للاسف كنا

نعيش فى زمن كل مافيه خداع ووجوه اخرى خلف القناع .شكرا

ام شروق على الخبر والشكر موصول للاستاذ محمد ابوالعبادى

على الاضافه القيمه وتتوالى فضائحهم تباعا ان شاء الله

ده حاجه عاديه فى زمن الوساطه والمحاباه

كان لى زميل بالجامعه رسب فى مادتين

وامتحن بالدور الثانى

والان نيابة شرق

ونحن ؟؟؟؟؟

لنا الله

شكرا ام شروق

استاذ محمد

سعيد

ابومرح

لا مجال للمقارنه طبعا بين العظماء وهؤلاء

الذين طغوا وبغوا واستحلوا لانفسهم كل شىء

شكرا لكم