يا سلام يا دكتور احمد يا طيب

أكد الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر أن روح الشريعة
الإسلامية تقتضي أن تتم تهيئة الظروف المعيشية والحياتية الكريمة للناس
قبل البدء في تطبيق أحكامها.
وقال خلال استقباله السفيرة الهولندية بالقاهرة سوزان
بلانكهارت أمس، إن قضيتنا الآن هي تحقيق العدالة والحرية والديمقراطية
والمساواة واحترام حقوق الإنسان وعلى رأسها حقوق المواطنة.
وأضاف الطيب أن الدستور الجديد سيضيف إلي المادة الثانية،
التي تنص علي أن دين الدولة هو الإسلام، وأن الشريعة الإسلامية هي المصدر
الرئيس للتشريع، عبارة "أن لغير المسلمين الاحتكام إلي شرائعهم في مجال
الأحوال الشخصية"، مصداقا لقوله تعالي "وليحكم أهل الإنجيل بما أنزل الله
فيه ومن لم يحكم بما أنزل الله فأولئك هم الفاسقون"
وأشار الطيب إلى أن روح الشريعة الإسلامية تقتضي أن يهيئ للمواطنين الظروف المعيشية والحياتية الكريمة قبل البدء في تطبيق أحكامها.
ولفت إلى أن قضية المصريين الآن تتمثل في تحقيق العدالة
والديمقراطية والحرية والمساواة واحترام حقوق الإنسان وعلى رأسها
المواطنة، مؤكدا أن المعركة الحقيقية الآن هي إصلاح الاقتصاد والتعليم
وتوفير الرعاية الصحية للمواطنين.
وعن مكانة المرأة بعد الحقوق التي اكتسبتها أكد الدكتور
الطيب أن الأزهر هو الحارس الأمين على روح الإسلام ووسطيته واعتداله
والمعبر عن نبض الشعب المصري، حيث تمثل المرأة أهم شريحة في المجتمع
ولأهميتها سيصدر عن الأزهر قريبا وثيقة تحدد الحقوق والواجبات التي كفلها
لها الشرع وصانها بصورة لم تتحقق في أي قانون آخر على مستوى العالم حتى
يتم حمايتها من أفكار غلاة المتشددين وإفراط المتساهلين.

عاش الأزهر شامخا تحت قيادة شيخ الاسلام الدكتور أحمد الطيب رجل الوقت الحاضر ورجل المستقبل هذا الرجل العمرى فى رأيه وفى تجديداته وفى فهمه لشرع الله الحنيف رضى الله عنه وأعانه ووفقه إلى ما يحبه ويرضاه

شكرا زهرة على العرض الرائع

يارب احفظ مصرنا وأزهرنا وطيبنا وسائر عترة الحبيب صلى الله عليه وآله وسلم

الدكتور احمد الطيب قال الكلام المظبوط والسليم
يا جماعه الدين احساس وتفاعل قبل ما يكون تطبيق ظاهرى
سيدنا عمر لغى تطبيق حد السرقة فى احد السنوات نتيجة للجوع والفاقة
نريد روح الاسلام وجوهره
شكرا استاذ ابراهيم
شكرا يا شيخ فراج

» سلام سلام كمسك الختام
» الدكتور احمد الطيب وكلامه عن احمد بهجت
» احمد ومحمد وسى احمد لشادية
» الكنز الافريقى يا دكتور شرف
» قضية دكتور تقادم الخطيب