كل يوم فتوى من فتاوى الشعراوى

نبدأ من اليوم طرح فتاوى للإمام الشعرواى خاصة فى مختلف القضايا ان شاء الله

كفارة يمين المصحف

يسأل السائل /ما هى كفارة اليمين الكاذبة فى المصحف؟

يجيب الشيخ الشعراوى فيقول : يرى البعض ان اليمين على المصحف ليست يمينا

وعلى هذا فليس لها كفارة

أما من يرون انها قسم على ما يتعلق بالله تعالى لأنها صفة من صفاته فنسأل : هل حلفت على شىء مستقبل ان تفعله

ولم تفعله ؟ أم على شىء ماض ؟ فإن كان الحلف على شىء ماض فهى اليمين الغموس

وهى يمين لا كفارة لها الا التوبة والله يتولى أمرك وان كانت اليمين على شىء مستقبل ان تفعله ورأيت خيرا منه فلتفعل ما رأيته خيرا ولتكفر بصوم ثلاثة أيام أو بإطعام عشرة مساكين

موضوع قيم جدا جدا

شكرا زهره علي هذا الموضوع

ولنستفيد جميعا من فتاوي شيخنا الجليل

....................

شكرا ام شروق

على اروائنا من هذا البحر

العميق بعلوم الدين وشرائعه

عزيزتى تقبلى تحياتى

ان شاء الله يا ابو جمال
سأنقل لكم من فتاوى الشيخ المتعددة والمقيدة

شكرا لك

شكرا استاذ محمد

والشعراوى مجدد القرن العشرين

رجل الحق قلما يجود الزمان بمثله

بارك الله فيك
أستاذه/ زهرة بنت ساحة الطيب
موضوع جميل وفيه الخير الكثير
إن شـــــــاء الله وأرجو متابعة
الكتابة فيه وربنا يدلنا علي
الطريق المستقيم
تحياتي الطيبة

شكرا ام شروق على الطرح المتميز والموضوع الشيق

للشيخ محمد متولى الشعراوى .جزاكِ الله خيرا

شكرا يا حاج حماده

شكرا سعيد

وغدا ان شاء الله فتوى جديده للشيخ

مع كل هذا التشجيع

يسأل السائل : هل قراءة سورة يس بالمقلوب تؤذى وتسبب ضررا لمن قرأت عليه ؟

يجيب فضيلة الشيخ ان هذا الكلام لا اصل له مطلقا

الله الله

دائما ام شروق سباقه

يعلم الله اننى كنت ساقترح هذا الموضوع

لانه عندما ناتى كل يوم بفتوى جديده

وجب على الكل الاطلاع لامرين

الاول لا ن هذا من ابواب العلم المفروض على كل مسلم ومسلمه

وثانيهما واجب الصداقة والمحبة فى الله

فعندما ياتى احد الاعضاء بموضوع

وجب على الجميع الاطلاع عليه

والرد عليه والمناقشه فى سبيل ايضاح المعلومات

فجزى الله الاخت ا م شروق خير الجزاء

وجعله الله فى ميزان حسناتها

وارجو من الجميع المساهمه والاطلاع

على علم هذا العالم الجليل

شكرا لك ام شروق

شكرا ابو مرح والموضوع مفتوح

همتك معاى فى جلب الفتاوى النافعة

لعموم الفائدة ان شاء الله

جزيل الشكر لك

مكان جهنم

يسأل السائل عن الآية الكريمة (وَسَارِعُواْ إِلَى مَغْفِرَةٍ مِّن رَّبِّكُمْ وَجَنَّةٍ عَرْضُهَا السَّمَاوَاتُ وَالأَرْضُ أُعِدَّتْ لِلْمُتَّقِينَ)
صدق الله العظيم
فيقول : اذا كانت الجنة عرضها السموات والارض فأين تكون جهنم إذن

ويجيب فضيلة الشيخ الشعراوى : لقد فهمت خطأ ان السموات والارض هى كل ملك الله سبحانه وتعالى ولكنه قال فى محكم كتابه

وسع كرسيه السموات والأرض

إذن هناك ما هو أوسع من السموات والارض وما السموات والارض فى ملك الله الا كحلقة القاها ملك فى الصحراء

كذلك فما دام عرض الجنة السموات والارض فلابد أن يكون طولها اكبر من السموات والارض

شكرا ام شروق على هذه الفتاوى القيمه للشيخ الشعراوى

رحمه الله .فقد كان ذوعلم وبصيره رحمه الله وافادنا بعملمه
ِ
الغزير الواسع .جزاكِ الله خيرا وجعله فى ميزان حسناتكِ

شكرا سعيد ..بارك الله فيك

....

سماع القرآن عند المذاكرة

تسأل السائلة فتقول : استمع الى القرآن الكريم وأنا أذاكر دروسى فهل هذا جائز ؟

يجيب فضيلة الشيخ قائلا : إن مذاكرة العلم عبادة وتسبيح ولكن على من يستمع الى القرآن ان ينصت له

لقوله تعالى (وإذا قرىء القرآن فاستمعوا له وأنصتوا لعلكم ترحمون )

وعلى هذا ينبغى على السائلة ان تجد فى المذاكرة لأن المذاكرة عبادة

وبعدها فلتستمع الى كتاب الله بإنصات وخشوع لأنه عبادة أخرة

الطلاق الشفوى المتكرر

تسال السائلة فتقول : انه تكرر من زوجها إيقاع الطلاق عليها وكان يردها دون أن يكتب ذلك

وهى فى حيرة من موقفها منه وهى تشك فى علاقتها به وقد تركت الصلاة لشعورها

بأن وجودها معه فى منزل الزوجية حرام ..فماذا تفعل ؟

يجيب فضيلة الشيخ الشعراوى

كتابة الطلاق او المراجعة لا دخل له بالديانة فالكتابة أمر مدنى اشترطه القانون لقبول الدعوى

ولكن هناك فرقا بين الديانة والقضاء فأنت كديانة مطلقة بإيقاع يمين الطلاق دون كتابته

وكذلك حين ردك لم يكتب ذلك ولكنك ستصبحين زوجة امام القضاء ولشرح ذلك اقول

اذا كنت مدينا لشخص ما بمبلغ كتبت به وثيقة على نفسى كمبياله

وفى الطريق قابلته واعطيته ما له عندى ولم يكن معه الكمبيالة فلم آخذها منه

حينئذ اكون ديانة قد سددت ما على من دين ولكن قضاء يستطيع ان يقدم الكمبيالة كمستند ضدى

وبذلك يمكنك معرفة ان كنت مازلتِ زوجة له ام انت مطلقة بدون الاستناد الى ما كتب ولكن الى ما حدث شفاهة ايضا

وهذه امانة تحاسبين عليها ويحاسب عليها زوجك يوم القيامة

ما الحكمه فى اننا لا نرى الله ؟ سؤال فطرى, لكن يخطر على النفس البشريه ويجرى على الخاطر إيغالا فى الفضول و الاستقراء. و لكن الانسان الذى لا يدرك الروح التى فى داخله , و التى تقوم بها حياته ووجوده , و هى اقرب الى نفسه , كيف يقدر او كيف يطمع و يطمح إلى ان يرى الله سبحانه و تعالى, تجلت قدرته؟

يقول فضيله الشيخ الشعراوى:

يقول فضيله الشيخ الشعراوى:

من عظمه الله انك لا تدركه , و لو ادركته لما صح ان يكون الها... لأن إدراك العقل لشئ . أو ادراك العين لشئ معناها أن هذا الشئ أصبح مقدورا عليه. فإذا انت أدركت الحق تبارك و تعالى , انقلب القادر مقدورا عليه , و المقدور عليه قادرا, لأنك قدرت على أن تراه و لذلك فمن عظمه الله تبارك و تعالى أنك لا تدركه .
وإذا كان الحق يصف نفسه فيقول{الله نور السموات و الارض} . و إذا كان النور يجيئ منه الضوء , و الضوء ذاته لا يرى إنما ترى به الاشياء , فنقول للذى خلق هذا كيف لا يدرك؟
يُدْرِك ولا يمكن أن يُدْرَك , لأن من خلقهنا لا يُرَى, و ما لا يُدَرك , فكيف تتسامى انت لتدركه هو؟

رحم الله مجدد الامة

الشيخ الشعراوى

عزيزتى زهرة

تقبلى تحياتى

تبسيط وتسهيل للمعنى من الشيخ محمد متولى الشعراوى

رحمه الله .بالفعل كل مانراه ندركه ونقدر عليه ومن

حكمته سبحانه عدم ادراكه .شكرا ام شروق على الموضوع

القيم .جزاكِ الله به خيرا وجعله فى ميزان حسناتكِ

» فتاوى الشيخ الشعراوى
» فتوى .......بس اوعى تضحك
» خفة ظل الشيخ الشعراوى
» توضيح فتوى العريفي - لا تجلس البنت مع ابيها
» فتوى غريبة ضد الزواج من فلول الحزب الوطنى