بلّغوا عنّي ولو آية

بلّغــــــــــوا عنّي ولو آيــــــــــــة
عَنْ مَحْمُودِ بْنِ لَبِيدٍ أَنَّ رَسُولَ اللهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
"إِنَّ أَخْوَفَ مَا أَخَافُ عَلَيْكُمْ الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ" قَالُوا: وَمَا الشِّرْكُ الْأَصْغَرُ يَا رَسُولَ اللهِ؟
قَالَ: "الرِّيَاءُ، يَقُولُ اللَّهُ عَزَّ وَجَلَّ لَهُمْ يَوْمَ الْقِيَامَةِ إِذَا جُزِيَ النَّاسُ بِأَعْمَالِهِمْ اذْهَبُوا إِلَى الَّذِينَ كُنْتُمْ
تُرَاءُونَ فِي الدُّنْيَا فَانْظُرُوا هَلْ تَجِدُونَ عِنْدَهُمْ جَزَاءً". أخرجه أحمد وصححه الألباني صحيح الجامع
الرياء لغة معناه الإظهار ومعناه شرعاً (فعل الخير بقصد أن يراه الناس ويحمدوه عليه). فترى المُرائي
يُحسِّن العمل أمام الآخرين ولا يقصد طاعة اللّه بهذا التحسين للعمل وإن من أهم أسباب الرياء حُبّ الظهور
والرئاسة وضعف الإِيمان. وأخطرُ نتائج الرياء عدم قبول الأعمال عند اللّه تعالى، وعدمُ الثِّقة بين الناس
وقد جعل الله تعالى للأعمال شرطين أساسيين هما: أولا أن يكون العمل صالحاً صواباً مشروعاً
موافقاً للكتاب والسنة وثانيا أن يكون عملا خالصا للّه تعالى بعيداً عن كل أنواع الشرك كبيرهِ
وصغيرهِ. ومــــــــــــــــــن الشرك: الرياء لقوله تعالـــــــــــــــــــــــــى:
{قُلْ إنَّمَا أنَاْ بَشَرٌ مثْلُكُمْ يُوْحَى إلىَّ أنَّما إلَهُكُم إلَهٌ واحِدٌ فَمَنْ كَانَ يَرْجُو لِقَاء
رَبِّهِ فَلْيَعْمَلْ عَمَلاً صَالِحاَ وَلا يُشْركْ بِعِبَادَة ربِّهِ أحَدَاً}. الآية 110 الكهف
منقول

اعاذنا الله من الرياء واهله وجعل اعمالنا خالصة لوجهه الكريم

جزاك الله خيرا على الموضوع القيم استاذنا الحاج حمادة

وجعله فى ميزان حسناتك ان شاء الله

جزاك الله خير وبارك فيك على دوام التذكير والموعظة .. شكراً لك أستاذ حماده

بارك الله لك
أستاذ/ سعيد العارف الضبع
الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات،
حرصا مني على الإتيان بكل ما هو مميز وجديد
وامتثالا لأمر النبي صلى الله عليه وسلم في التبليغ
عنه ونقل ونشـر أحاديثه بهدف أفيد وأستفيد فجاء
في طريقــــي هذا الموضو ع الطيب أعاذنا الله
وإياكم من الرياء وأهله وزادكم الله من علمه
كل الود والاحترام لشخصكم الكريم

بارك الله لك
أستاذة/ آمنـــــــــــه
علي مرورك الكريم وكلامك الطيب
خلينا نجدد أيماننا ...
(لا إله إلا الله محمد رسول الله .. أستغفر الله العظيم من كل ذنب وأتوب إليه)
خالص الدعوات الطيبة

بارك الله فيك وعليك يا حاج حماده على هذه التذكره الحسنه وبقيت لنا زخرا إن شاء الله

بارك الله لنا فيك ياعمنا
الحاج / حماده محمد
وجعل الله اجر هذا العمل في ميزان حسناتك
وجعلك الله دوماً منصحنا الامين دمت لنا ودام عطاؤك

شكرا لك أستاذ/ أحمد حسن يوسف
ونفعنا الله وإياكم بالهدي النبوي الشريف
ويمدنا بمدده العالي إن شاء الله
جزاك الله خير

ودمت لنا يا أبو حسام
ودام مرورك الطيب والكريم
ورزقنا الله وإياكم بحب الخير
وبهديه صلي الله عليه وسلم
ويجعلنا جميعا من المرضي
عنهم والمقبولة أعمالهم