كل جديد ومتميز وحصرى تجدونه هنا فى ومضات السها
كل جديد ومتميز وحصرى تجدونه هنا فى ومضات السها
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.


واحـــــة الإبــداع والفــن والتــألق
 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخول
تهشش العظام  Support

 

 تهشش العظام

اذهب الى الأسفل 
5 مشترك
كاتب الموضوعرسالة
سعيدالعارف الضبع
المراقب العام للمنتدي



عدد المساهمات : 17528
العمر : 37
الموقع : الرياض

تهشش العظام  Empty
مُساهمةموضوع: تهشش العظام    تهشش العظام  Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 21, 2011 11:45 am


تعرّف المنظمة العالميّة للصحّة تهشش العظام بأنه مرض يشمل كل الهيكل العظمي وناتج عن تدنّي كثافة العظام وتدهور بنيتها الهيكليّة الدقيقة مما يتسبّب في ترقّقها ويعرّض لمخاطر الكسور".

إذن هو مرض اهترائي dégénératif يختص بتراجع لكثافة العظام وانخرام نسيجه. ينتج عن ذلك أوجاع في الظهر والركبتين وتشوّه في الفقرات وحدوث فراغات تؤدّي إلى كسور فجائيّة. في الحقيقة وقبل سنة 1929 كان تهشش العظام يعتبر ظاهرة إكلينيكيّة (مثل الحرارة أو الأوجاع، ...) ثم أصبح يُشخّص كحالة مرضيّة.

حسب المنظمة العالمية للصحّة تُعتبر هشاشة العظام إحدى الأمراض العشر الأكثر انتشارا في العالم حيث يعاني اليوم 250 مليون فردا من هذا المرض. يفوق عدد الوفيات الناتجة عن الكسور المرتبطة بترقق العظام عدد الوفيات الناتجة عن سرطان الثدي والمبيض مجتمعة. كما تفوق نسبة الإصابة بترقق العظام وكسر الورك نسبة الإصابة بسرطان الثدي.


ما هو العظـم؟



هو عضو متكوّن من نسيج الكلاّجين أو الغراة (خيوط وألياف دقيقة) تسبح في وسطها أملاح في شكل أملاح كلسية. هو نسيج حيّ يخضع بصفة متواصلة لتحوّلات وتغيّرات وقد يظهر لنا نسيجا ساكنا لكنّ مكوّناته الأساسية تتجدّد بصفة دائمة ومستمرّة. ففي كلّ لحظة يقع تعويض ما بين مليون أو 10 مليون جزء دقيق من العظم بنسيج جديد.

يتغذّى العظم بواسطة شبكة من الأوعية تقوم بتخليصه من التوكسينات (أو الذيفان) والمواد السامة وذلك من خلال تفاعل وتناغم مع كامل الجسم. فعظم سليم يعني جسما سليما.

خلال فترة الطفولة وإلى مرحلة الشباب ينمو عظم الإنسان بسرعة تتخذ مسارا خطّيا إلى حدّ سنّ تتراوح بين 15 و20 سنة ثمّ يتواصل نموّه بسرعة أقلّ ليبلغ حدّا أقصى في الثلاثينات من العمر.

خلال فترة الكهولة والشيخوخة تتراجع عملية تكوين العظم بينما تتسارع عملية التآكل ممّا ينتج عنه تراجع في كتلة العظم. إذن يبلغ النسيج العظمي وكذلك كتلة العظام حدّا أقصى للنموّ في نهاية فترة الشباب وتستقرّ كتلة العظام بين السنوات 35 و40 سنة. إبتداءا من سن الأربعين يعرف العظم بداية التهشش وهذا بالأخصّ بالنسبة للنسوة ويمكن أن يخسر الإنسان نصف نسيجه العظمي في آخر أيام حياته.

يتكوّن العظام من نوعين من الخلايا:

الأوستيوبلاست: Ostéoblastes

الأوستيوكلاست: Ostéoclastes

تقوم الأوستيوكلاست بـ"جولة" في العظم بحثا عن مواقع للعظم قابلة للتعويض والتجديد وتقوم بتخليص العظم من النسيج القديم وتترك فراغا.

تقوم خلايا الأوستيوبلاست بملء الفراغات بنسيج عظمي جديد. يسمّى ذلك "إعادة تنميط" العظم. إذن يتجدّد العظم بصفة آليّة ويصلح نفسه.

تتراجع كثافة العظم من جرّاء اختلال في عمليّة إعادة تنميط العظم وذلك عندما يفوق النسيج العظمي القديم الذي وقع التخلّص منه كميّة النسيج العظمي الجديد أي عندما يعجز النسيج العظمي عن ملء الفراغات.

في الحقيقة إنّ نقص كثافة العظام لا يمثّل سوى إحدى العوامل المتسبّبة في تهشّش العظام لأنّ هذا الأخير مرتبط أيضا وبالخصوص بالبنية الدقيقة للنسيج العظمي وهيكلته. فليس كل من كانت كثافة عظمه ضعيفة معرّض لكسور هذه العظام. فالنساء الآسيويات يختصصن بعظم رقيق ومحدود الكثافة ولكنّهن نادرا ما يتعرّضن للكسور الناتجة عن تهشش العظام. فالمسألة لا تتعلّق بكميّة النسيج العظمي بقدر ما تتعلّق بتماسك نسيجه. هناك فكرة شائعة مفادها أنه كلما كان العظم رقيقا إلاّ وتعرّض للكسور وهذا خطأ. فما يقارب 50 بالمائة من المواطنين المصابين بضعف كتلة العظام وكثافتها لا يصابون بتهشش العظام ولا يصابون بالكسور. فرغم أن معظم النسوة اللاتي بلغن 65 سنة ومعظم الرجال الذين بلغوا أكثر من 75 سنة قد فقدوا جزءا من النسيج العظمي لكنّهم لا يصابون بالضرورة بالكسور.

إذن ماذا نعني بتهشش العظام وأين تكمن أسبابه؟

الحقيقـة حـول تهشش العظام

قبل أن نخوض في عمق المسألة يجدر بنا أن نتعرّض بإيجاز إلى مختلف العوامل المؤثّرة في الإصابة بتهشش العظام لنتعرّض لها لاحقا وبكلّ تدقيق. نذكر من بين هذه العوامل:

- المرأة بعد سن الخمسين

- الرجل بعد سنّ السبعين

- عوامل وراثيّة

- الإياس المبكّر

- المرضى المصابون بتليّف الكبد ومرض كرون (Crohn) والتهاب المفاصل الرثوي (arthrite rhumatoïde)

- نقص الحركة الجسمانيّة

- التنقيص الهام في الوزن (التخسيس).

- فرط جنيبات الدرقيّة (Hyperparathyroïdie)

- فرط الدرقيّة (Hyperthyroïdie)

- تناول الهرمونات الدرقية والأدوية المضادة للقرع والكرتزون والأدوية المدرّة للبول والأدوية المضادة لالتهاب المفاصل الرثوي والأدوية المضادة للرّبو.

- تناول الكافيين (القهوة).

- المشروبات الغازية.

- المأكولات المتسببة في الحموضة (النشويات، المرطّبات، العجائن، الأطباق والأطعمة الجاهزة، الفاست فود، اللّحم الأحمر).

- نقص الفيتامين "د" سواء بنقص التعرّض لأشعة الشمس أو تناول غذاء فقير في فيتامين "د".

- الإفراط في شرب الكحول.

- التشنّج العصبي والأمراض النفسية.

- تناول مميّعات الدم

- متلازمة كوشنج (Cushing)

- استئصال الرحم والبويضتين.

- التدخين.


تهشش العظام وباء من جملة أوبئة هذا العصر مثل أمراض القلب والشرايين والسرطان


يرى Thierry Souccar أن لهذا المرض أسباب وعوامل عديدة وراثية وهرمونية وأخرى مرتبطة بالمحيط ونمط الحياة وتطوّر العادات الغذائية واختلال التوازن بين المواد الحامضة والمواد القلوية وحالات الالتهاب المزمن والمواد المسببة للتأكسد،...

منذ العصر النيولوتيكي أو العصر الحجري الحديث وقبل 10 آلاف سنة عرف غذاء البشر تحوّلات عميقة فأصبح أكثر حموضة بحيث تزايد استهلاك البروتينات الحيوانية والملح (كلورير السوديوم) والقموح وتراجع استهلاك الخضر والمواد النباتية بصفة عامّة.

من المعلوم أن المواد الأولى تتسبب في حموضة الجسم. لكي يقع التخلص من الحموضة الزائدة واستعادة الحالة الفيزيولوجية الطبيعية للجسم يقع استنفار مخزون العظام من المواد القلوية (Basiques) بما في ذلك من أملاح مثل "السيترات" و"البيكربونات" وهذه المواد عالقة بالكالسيوم الذي يقع التخلص منه في البول. منذ عقود يعلم المختصون في ميدان الطب والغذاء ذلك ولكنّّهم تجاهلوا هذه الحقيقة بتأثير من لوبيات الصيدلة والكيمياء والحليب.

فكلّما زاد استهلاكنا من اللّحوم الحيوانية وبالأخص الحمراء إلاّ وضاعت كميات أعلى من الكالسيوم في البول. فكلّ غرام إضافي من البروتين الحيواني يعني خسارة لـ1 ميليغرام من الكلسيوم وكلّما أضفنا كميات من الملح للطّعام إلا وضاع الكلسيوم. فـ2.5 ميليغرام من الملح (كلورير السوديوم) يعني خسارة لـ15 ميليغرام من الكلسيوم وكلّ ذلك مرتبط بزيادة حموضة الجسم. فالبروتينات الحيوانية الحاوية لمادة الكبريت تتحوّل إلى حامض كبريتي، أمّا كلور الملح فيتحوّل إلى حامض كلوهريدريكي. كذلك بالنسبة للقموح الدقيقة كالفارينة والعجائن التي تزيد هي الأخرى في حموضة الجسم.

لقد عرف النظام الغذائي منذ الستينات تحوّلات عميقة لعلّ أهمّها زيادة استهلاك اللحوم والقموح الدقيقة ومشتقاتها والنشويات على حساب الخضر والغلال والبقول.

فتحديد الكمية المستهلكة من الملح في الطعام وكمية البروتينات الحيوانية والنشويات من شأنها أن تحدّ من ضياع أملاح العظام.

يرى السيّد Thierry Souccar أنه كلما خفضّنا استهلاكنا من البروتينات الحيوانية بـ40 غرام بما في ذلك الحليب ومشتقاته إلاّ وحافظنا على 40 ميليغرام من الكلسيوم. أمّا إذا خفضّنا من استهلاكنا من الملح بـ2 إلى 3 غرامات فإننا سنربح 15 ميليغرام من الكلسيوم.

بالمقابل ولمجابهة ظاهرة تهشش العظام لا بدّ من زيادة استهلاك المواد القلوية المتوفّرة في الخضر والغلال خصوصا تلك الغنية بمادة البوتاسيوم. ففي دراسة وبائيّة حديثة تبيّن أنّه كلّما زاد استهلاك النساء اللاتي انقطع عنهن الطمث من مادة البوتاسيوم بـ2.3 غرام إلى 5.4 غرام في اليوم إلاّ وتراجع ضياع الكلسيوم في البول بـ64 ميليغرام. يعني ذلك أنه قد وقع "الاقتصاد" في الحاجيات الغذائية من مادّة الكالسيوم بـ300 ميليغرام في اليوم.

إلى أيّ حدّ يمكن اعتبار نقص هرمون الأستروجين (Oestrogène) سببا في تهشش العظام؟

في عديد المجتمعات والحضارات ومختلف مناطق العالم تتمتّع المرأة بصفة عامّة وبعد انقطاع الطمث بصحّة جيّدة ولا تتعرّض بالضرورة إلى الإصابة بتهشش العظام. فلو كان سنّ الإياس (ménopause) سببا في ظهور تهشش العظام لأصيبت كل النسوة به.

فنساء قبائل Mayas يعشن 30 سنة بعد انقطاع الحيض دون أن يصبن بتهشش العظام كما لا نلاحظ لديهن انحناء في الظهر ولا نسجل لديهن كسورا فجائية. قام فريق طبي مختص بدراسة هرموناتهنّ وكثافة عظامهنّ وتبيّن أنهنّ لا تختلفن في شيء عن النساء البيض في الولايات المتحّدة الأميركية بل لقد لوحظ في بعض الأحيان أن كميّة الأستروجين لديهن أقل من كميّة الأستروجين لدى الأميركيات. أمّا كثافة العظام فهي أيضا متشابهة. معظم البحوث والدراسات تبيّن أن تراجع الأستروجين لدى النساء اللاتي انقطع عنهن الطمث لا يمثل سببا محدّدا في تهشش العظام كما بينت دراسات أخرى أنه رغم أن عظام بعض النسوة قد خسر كمية هامة من النسيج العظمي مع بلوغ سن الإياس فإن هذه الخسارة تبدو محدودة جدّا لدى الجزء الآخر.

أثبتت دراسة علمية أخرى اعتمدت دراسة كمية الكالسيوم الضائعة في البول أن بعض النسوة "يخسرن بسرعة" الكالسيوم مقارنة مع نساء أخريات "يخسرن بصفة عادية" الكالسيوم. كما أثبتت دراسات علمية أن نسبة الأستروجين متقاربة لدى النسوة المصابات بتهشش العظام والنساء اللاتي يتمتعن بعظام سليمة. لقد تبين أن نسبة الأستروجين لدى النساء اللاتي لا يتناولن اللّحوم أقلّ من بقية النسوة ولكن كثافة عظمهن أعلى. إذن لا يمثل الأستروجين سوى عاملا محدودا في ظهور تهشش العظام الذي هو عملية معقّدة ومتشابكة بحيث تتداخل فيها عديد المؤثرات. بيّنت دراسات سريرية ووبائية أن تناول الأستروجين الاستبدالي في شكل حبوب من الأستروجين والبروجستيرون Progestérone له تأثير محدود على مقاومة تهشش العظام. فحتّى وإن عطّل الأستروجين الاستبدالي خسارة النسيج العظمي بصفة محدودة فهو لا يساعد على ترميمه وإعادة تكوينه هذا علاوة على تسبب الهرمونات الاستبدالية (Hormones de substitution) في تزايد نسبة الإصابة بسرطان الثدي بنسبة 10 بالمائة كل سنة أي مائة مرّة بعد عشر سنين من تناول حبوب الهرمونات.

من بين العوامل المتسببة في تهشش العظام نذكر أيضا المشروبات الغازية. فمشروبات الكولا تحتوي على كميات هامة من الفوسفور. في فرنسا يبلغ متوسط استهلاك الفوسفور 1.8 غرام في اليوم بالنسبة للشخص الواحد. بالنسبة للأشخاص الذين لا يتناولون الحليب ومشتقاته تبلغ هذه الكمية 1.5 غراما في اليوم ولكنّها ترتفع لدى الأشخاص المتعودين على استهلاك كميّات هامة من الأجبان إلى 2.3 غرام في اليوم أي مرتين إلى 3 مرات الكمية الضرورية المتفق عليها علميا. يتسبب استهلاك كميات إضافية من الفوسفور الذي تحتويه المشروبات الغازية وبالأخصّ مشروبات الكولا في ضياع الكالسيوم وتهشش العظام. لو وضعنا عظما في إناء به مشروب الكولا الغازي فسيذوب العظم خلال يومين. فهذا المشروب غنيّ بالحامض الفوسفوري وتبلغ درجة حموضته 2.8 وهو يقدر على إذابة ظفر إصبع في ظرف 4 أيام. يقوم الحامض الفوسفوري بـ"سرقة" كالسيوم العظم ويتسبب في ترقق العظام. في دراسة ألمانية حول ترقق العظام لدى الأطفال البالغين 10 سنين تبين أن الشرب المفرط لمشروبات الكولا الغازية هي المتسبب في ذلك. بالمقابل يتسبب نقص استهلاك المانغزيوم في تأخّر لَأْمٍ الجراح وفي تهشش العظام. كلّ استهلاك فائق للحديد يقلّل من إمكانية هضم المنغزيوم. في الولايات المتحدة الأميركية يبلغ استهلاك المنغزيوم 2.2 ميليغرام في اليوم بالنسبة للرجل و1.7 ميليغرام بالنسبة للمرأة وهذه الكميات دون المطلوب. كلّما زاد استهلاكنا من الغلال والخضر إلا وزاد استهلاكنا من المنغزيوم ليبلغ 11 ميليغرام في اليوم أي الكميّة الضروريّة.

من بين العوامل الأخرى التي تتسبب في هشاشة العظام العلاج بدواء الكورتيزون (Corticoïdes) لأن الكورتيزون يتسبب في تزايد عدد الخلايا الآكلة للنسيج العظمي Ostéoclastes ويحدّ من نشاط الخلايا المنتجة له Ostéoblastes.



د. سمير بسباس، كاتب وطبيب تونسي
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
زهرة الجنوب
...........
...........
زهرة الجنوب


عدد المساهمات : 26070
العمر : 44

تهشش العظام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تهشش العظام    تهشش العظام  Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 21, 2011 6:11 pm

هشاشة العظام مشكلة كبيرة قوى

اذ ان من اكثر الامراض ايلاما هى امراض العظام

والهشاشة اغلبية من يصابون بها من النساء وفى وقت مبكر نظرا لفقدان نسبة الكالسيوم فى الجسم عند النساء فى مراحل مختلفة



شكرا سعيد
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wamadat.forumegypt.net
سعيدالعارف الضبع
المراقب العام للمنتدي



عدد المساهمات : 17528
العمر : 37
الموقع : الرياض

تهشش العظام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تهشش العظام    تهشش العظام  Icon_minitimeالأربعاء سبتمبر 21, 2011 9:54 pm

شكرا ام شروق على المرور الجميل بالموضوع

وقانا الله جميعا الامراض وشرها
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
حماده محمد
مشرف المنتدى العام
مشرف المنتدى العام
حماده محمد


عدد المساهمات : 2178
العمر : 64

تهشش العظام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تهشش العظام    تهشش العظام  Icon_minitimeالخميس سبتمبر 22, 2011 10:57 am

شكرا لك
أستاذ / سعيد العارف
جمانا الله وإياكم من هذا المرض
وجميع الأمراض وألبسنا الله سبحانه
لباس الصحة والعافيه اللهم آمين
جــــزاك الله خير
تحياتي الطيبة
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
عبد الفتاح عبد الشافي
المراقب العام للمنتدي
عبد الفتاح عبد الشافي


عدد المساهمات : 11453
العمر : 63
الموقع : قطر

تهشش العظام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تهشش العظام    تهشش العظام  Icon_minitimeالخميس سبتمبر 22, 2011 11:54 am



شكرا سعيد

كل الاطباء يقولون ان امراض العظام

ليس لها دواء الا المسكنات فقط اما دواء ينهي هذه المعاناه

فلا يوجد حتي الان.....وهشاشة العظام من اشد انواع

امراض العظام الما وخطوره علي صحة الانسان
................
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
سعيدالعارف الضبع
المراقب العام للمنتدي



عدد المساهمات : 17528
العمر : 37
الموقع : الرياض

تهشش العظام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تهشش العظام    تهشش العظام  Icon_minitimeالخميس سبتمبر 22, 2011 1:48 pm

الحاج حمادة

ابوجمال

كل الشكر على المرور الجميل بالموضوع وامراض

العظام من اخطر الامراض وهى عادة ما تلازم كبار

السن وقانا الله جميعا من الامراض وحفظنا من كل سوء
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
ابو حسام
المراقب العام للمنتدي
ابو حسام


عدد المساهمات : 9558
العمر : 41
الموقع : القاهرة

تهشش العظام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تهشش العظام    تهشش العظام  Icon_minitimeالخميس سبتمبر 22, 2011 2:06 pm

شكرا سعيد علي المعلومات القيمه
وقانا الله واياكم شر الامراض وخاصة العظام
لانها بتكون مؤلمه جدا جدا واي عقارات ما هي الا مسكنات فقط بالفعل
ما عدا مرهم جميل جدا للدعايه يعني اسمه هيمو كلار
ههههههههههههه او التاني بتاع العظام برضوا اسمه فولتارين
اي خدمات طبيه احنا موجودين
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
https://wamadat.forumegypt.net/
سعيدالعارف الضبع
المراقب العام للمنتدي



عدد المساهمات : 17528
العمر : 37
الموقع : الرياض

تهشش العظام  Empty
مُساهمةموضوع: رد: تهشش العظام    تهشش العظام  Icon_minitimeالخميس سبتمبر 22, 2011 2:20 pm

شكرا ابوحسام على الاضافة الجميلة للموضوع

وبالفعل هذه الانواع من المراهم هى المتداولة

انا اعرف النوع الاول لكن التانى معرفهوش

شكرا على المرور الجميل بالموضوع
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
تهشش العظام
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» المشمش يساعد على تقوية العظام
» دراسة بريطانية‏:‏ البصل يمنع هشاشة العظام‏!‏

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
 :: منتدي الاسرة والطفل والبرمجيات :: القسم الطبي-
انتقل الى: