يا أهل مصر وحكامها .. أنهم يضمرون لنا شرا

يا أهل مصر وحكامها .. أنهم يضمرون لنا شرا
يا حكامنا اقرءوا عن اليهود.
عرب تايمز
- هكذا يقول الرب بهذا تعرف اننى الرب ها أنا اضرب بالعصا التي في يدي على الماء الذي في النهر فيتحول دما
- ويموت السمك الذي في النهر وينتن النهر فيعاف المصريين أن يشربوا من ماء النهر, ثم قال الرب لموسى: قل لهارون: خذ عصاك ومد يدك عل مياه المصريين, على أنهارهم وعلى سواقيهم وعلى أرحامهم وعلى مجتمعات مياههم لتصير دما فيكون دم في كل ارض مصر, في الأخشاب وفي الأحجار
- ففعل هكذا موسى وهارون كما أمر الرب, رفع العصا وضرب الماء الذي في النهر أمام عيني فرعون وأمام عيون عبيده فتحول كل الماء الذي في النهر دما
- ومات السمك الذي في النهر وانتن النهر فلم
يقدر المصريين أن يشربوا ماء النهر وكان
الدم في كل ارض مصر
إن انتقام يا هوه كان بشعا حتى أن
هذه الدموية لم ترحم الأسماك أو البشر
هل الحقد والكراهية الشديدة لدى شعب إسرائيل
والاههم كما يقولون عنه الخالق لكل شيء و هل هذا
هو رد الجميل للشعب المصرى والذي اواهم على أرضه منذ دخولهم في عهد يوسف وشارك أهل مصر في
الخيرات إلى يهبها لهم نهر النيل, هل هذا هو
الشعب الذي يضع قادتنا أيديهم في
أيديه أملا في السلام
- فمد هارون يده على مياه مصر فصعدت
الضفادع وغطت ارض مصر (خروج 8:6)
- ففعلا كذلك, مد هارون يده بعصاه
وضرب تراب الأرض فصار البعوض على الناس
وعلى البهائم, كل تراب الأرض صار بعوضا
في جميع ارض مصر (خروج8:16)
- ففعل الرب هكذا فدخلت ذبان
كثيرة إلى بيت فرعون وبيوت عبيده
وفى كل ارض مصر خربت الأرض
من الذبان (خروج8:24)
- ففعل الرب هذا في الغد فماتت
جميع مواشي المصريين, وأما مواشي بنى
إسرائيل فلم يمت منها واحد (خروج9:6)
هل هذه هي أثمان إيواء أهل مصر
لموسى النبي وهارون أخيه والذين تعلما
وأكلا وتربيا على أرضها وضمهما أحضان
خيراتهما هذا من و جهة نظر كتبة التوراة
- ثم قال الرب لموسى وهارون خذا
ملئ أيديكما من رماد الاتون
وليبذره موسى نحو السماء
- أمام عيني فرعون ليصير غبارا
على كل ارض مصر فيصير على الناس وعلى
البهائم دمامل طالعه ببثور في كل ارض
مصر (خروج 9)
من شدة عنصريتهم وإحساسهم
بالدونيه والحقد المشتعل غلا في داخلهم من طمع
والإحساس بالدونيه إلى جوار ذلك الشعب العظيم الذي
صنع العلم والدولة والحضارة في تلك الأيام يأملون
أن يدمروا مصر وأهلها ويزيلونها من الخريطة
يا حكامنا ماذا تتوقعون منهم
بعد ذلك الذي كتبوه في كتابهم الاهمك والأول,
بل وميثاقهم وخطهم الاستراتيجي, فهل يا حكامنا
انتم معنا أم تعرفون هذا وتخونون أهاليكم وانتم
ربما تكونون من أصول يهودية متنكرة لاستكمال
الحروب وتخريب بلدنا لصالح اليهود أو أنكم
لا تعلمون فتكون المصيبة أعظم
قال الرب لموسى مد يدك نحو السماء ليكون برد في كل ارض مصر على الناس وعلى البهائم وعلى كل عشب الحقل في ارض مصر..
- فمد موسى عصاه نحو السماء

فأعطى الرب رعودا وبردا وجرت نار على

الأرض وأمطر الرب بردا على ارض مصر

فكان برد ونار متواصلة في وسط البرد شيء عظيم جدا لم يكن مثله في كل ارض مصر منذ صارت أمه
-فضرب البرد في كل ارض مصر جميع ما في الحقل من الناس و البهائم و ضرب البرد جميع عشب الحقل وكسر جميع شجر الحقل
هل هذا ما تأملوه أيها الاندمال لان
الاحتباس الحرارى قادم و لن تحصلوا على
اى من الأرض لان دعوتكم كاذبة هل تتذكرون أن
أكثر الإلحاديين والوجوديين هم من اليهود الذين
خرجوا عن مجمل كتبكم مثل ماركس, آرثر
ميلر, اينشتين, فرويد ..... الخ
- إلا ارض جاسان حيث كان بنو
إسرائيل فلم يكن فيها برد
أن قنابلكم الذرية والتي تعج
بها مخازنكم أن استعملت فسوف تدمركم
معنا على الأرض القيبه منكم ولكن انتشار
الإسلام أعظم منكم
ثم قال الرب لموسى مد يدك
على ارض مصر لأجل الجراد ليصعد إلى
ارض مصر ويأكل كل عشب الأرض ريحا شرقيه
كل ذلك النهار وكل الليل, ولما كان الصبح
حملت الريح الشرقية الجراد
- فصعد الجراد على كل ارض مصر وحل كل تخوم مصر شيء ثقيل جدا لم يكن قبله جراد هكذا مثله ولا يكون بعده كذلك وغطى وجه كل الأرض حتى أظلمت الأرض وأكل جميع عشب الأرض وجميع ثمر
الشجر الذي تركه البرد حتى لم يبقى شيء
اخضر في الشجر ولا في عشب
الحقل في كل ارض مصر
أن ارض مصر عطائه
ولا تتأثر بالتغيرات الطبيعية
وأرضا دائما تمدنا إلى نهاية الساعة
بالخيرات ولا يهمنا من هم بالحكم عندنا
الآن فكم جاء على مصر من ظالمين
أشد هولا من هؤلاء ولكن استمرت
مصر منذ 7000 سنه
وآمة واحدة
- ثم قال الرب لموسى مد يدك
نحو السماء ليكون ظلام على ارض
مصر حتى يلمس الظلام فمد موسى يده نحو
السماء فكان ظلام دامس في كل ارض مصر ثلاثة
أيام, لم يبصر احد أخاه ولا قام احد من مكانه
ثلاثة أيام و لكن جميع بنى إسرائيل كان
لهم نور في مساكنهم
- فحدث في نصف الليل أن ضرب كل
بكر في أرض مصر من بكر فرعون الجالس
على كرسيه إلى بكر الأسير الذي في
السجن وكل بكر بهيمه
- فقام فرعون ليلا هو وكل عبيده
وجميع المصريين وكل صراخ عظيم في مصر
لأنه لم يكن بيت ليس فيه ميت (الخروج12)
بقلم د/ علي الصياد

أمة واحده ان شاء الله

قلب واحد

انها مصر يا عالم

وليمت اليهود بغيظهم وحقدهم

شكرا حاج حماده

وحما الله مصر وشعبها

من مكائدهم ان شاء الله

انها المحروسه

................

شكــرا

لمرورك الطيب

يا أستاذة/ زهرة الجنوب

بـــــــارك الله فيــــــكِ
ربنا يحافظ علينا وعليكم وعلي
مصر المحروسة إن شاء الله
ولا يشمت فينا حاسد

سلمت من كل سوء
أستاذ/ عبدالفتاح عبدالشافي
بــارك الله فـي مصر وشعبها
وحمنا الله من خبثهم إن شاء الله
جزاك ألف خيرا