خطة السلفيين للسيطرة على الأزهر

السبت, 21 مايو 2011 20:30
كتب - محمد كمال الدين:

حالة من القلق تسود المناخ الأزهري بعد النشاط الملحوظ للتيارات السلفية من خلال إقامة العديد من
الندوات في جامعاته بشتى محافظات الجمهورية، والتي حاضر فيها قيادات بارزة للتيار السلفي،

على رأسهم الشيخ محمد حسين يعقوب وأبو إسحاق الحويني وياسر البرهامي وحازم شومان ود. أسامة
عبد العظيم أستاذ الفقه بجامعة الأزهر المحسوب على التيار السلفي رغم كونه من علماء الأزهر.
وعلمت "بوابة الوفد" أن النشاط السلفي الملحوظ في جامعات الأزهر يثير مخاوف أساتذة المؤسسة العريقة
التي اشتهرت بالمنهج الوسطي، إيمانا بضرورة نشر سماحة الإسلام ومحاربة الغلو والتطرف والفتاوى
المستوردة من الخليج والمستوحاة من الفكر الوهابي.

تأتي هذه المخاوف بعد انتشار الطلاب المنتمين للتيارات السلفية بكثافة في الجامعة وتنظيمهم لندوات كثيرة
في وقت قليل رغم اقتراب الامتحانات، ما أدى إلى غضب بعض أساتذة الأزهر، متسائلين: "كيف يسمح لهذه التيارات بنشر فكرها المتشدد داخل أروقة الجامعة وعلى مسمع ومشهد من المسئولين، رغم تصريحاتهم بمحاربة هذه الأفكار؟"، منددين بأن يحاضر أناس لا دخل لهم بالأزهر ولم يتعلموا فيه بل إنهم يحاربوا وسطيته ويريدون هدمه، في الوقت الذي لا يسمح فيه بإقامة هذه الندوات لأبناء الأزهر أنفسهم، بحد قولهم.

وتعتبر التيارات السلفية أن جامعات الأزهر أرض خصبة لنشر أفكارهم، خاصة وأنهم يعتمدون على بعض
مشايخ الفضائيات أصحاب الطلة الإعلامية المميزة في استقطاب الطلاب إليهم والإيمان بمبادئهم، لاسيما رغبتهم
في محاربة فكر جماعة الإخوان المسلمين داخل الجامعة، خاصة بعد إعلان طلاب الدعوة السلفية بجامعة الأزهر عن إنشاء أسرة "نبض الأزهر"، بحضور الداعية السلفى حازم شومان والداعية مصطفى دياب، اللذين ألقيا محاضرة وسط مئات الطلاب فى كلية الهندسة، بدون موافقة عميد الكلية أو علم إدارة الجامعة.

وقام طلاب السلفية بترشيح أنفسهم لانتخابات الجامعة، بعد أن أكد لهم الداعية مصطفى دياب، على ضرورة استخدام وسائل التكنولوجيا الحديثة لخدمة الدين الإسلامى، ونشر الفكر السلفي في المجتمع، فضلا عن ندوة للشيخ محمد حسين يعقوب داخل كلية التجارة بالجامعة، وإلغاء ندوة للشيخ محمد الزغبى داخل المدينة الجامعية بعد قيام الطلاب بالتحضير للندوة دون علم إدارة الجامعة، فطالبتهم الإدارة بإلغائها لعدم التعرض للتحويل إلى مجلس تأديب.

وتستغل بعض وسائل الإعلام من الفضائيات والصحف الخاصة هذه الندوات لتشويه صورة التيارات السلفية، من خلال بعض التصريحات المقتضبة التي تثير الرأي العام والتي تمثلت في تحريم أحد رموز التيار السلفي وهو د. أسامة عبد العظيم الأستاذ بجامعة الأزهر، للمظاهرات التى شهدها ميدان التحرير أيام الثورة، مؤكدا خلال ندوته بالمدينة الجامعية للأزهر، أن تلك المظاهرات كانت خروجا على الحاكم وهو ما يحرمه الشرع، وزعمه بأن المظاهرات تضمنت اختلاطا واضحا بين الرجال والنساء وهو ما ساهم فى وقوع عدد من حالات التحرش
الجنسى وترك الصلاة.

وأشار عبد العظيم إلى أن الانتساب إلى أية جماعة من الجماعات الدينية الموجودة غير شرعى باعتباره من
التفرق والتعدد شيعا وأحزابا والذى استنكره الله تعالى بقوله : " إن الذين فرقوا دينهم وكانوا شيعا " ، وهو
ما فسره بعض المحللين بأنها دعوة صريحة للتسلف داخل الجامعة بزعم أن ما يحدث من انتماء لجماعات
مختلفة هو تشرذم ولا يصح سوى الانتساب لما عليه السلف الصالح وبالطبع يكون المقصود الانتساب للتيار
السلفية، بحد قولهم.

وعلمت بوابة الوفد أن شيخ الأزهر د. أحمد الطيب يواجه محاذير عديدة من بعض المقربين إليه بعدم فتح الباب
أمام هذه التيارات في الجامعة وضرورة منع قيادات السلفية في الجامعة من إقامة مثل هذه الندوات لعدم نشر الغلو والتطرف وعدم الاستيلاء على الأزهر وهو ما أدى إلى رفض الإمام الأكبر، السماح لطلاب الدعوة السلفية بجامعة الأزهر بتنظيم ندوة يحاضر فيها الشيخ أبو إسحاق الحوينى، بينما أكد طلاب الدعوة السلفية أنه تقرر إلغاء الندوة لانشغال الحوينى وأشاروا إلى أن اللقاء قائم وسيتم تحديد موعد آخر له.

وتأتي هذه المخاوف في الوقت الذي تشتعل فيه أزمة مسجد النور، واشتعال فتيل الحرب بين وزير الأوقاف والشيخ حافظ سلامة، وتأكيد الأول على الحفاظ على منابر المساجد وهيباتها بالتواجد المستمر فيها ومتابعة انتظام العمالة وإقامة الشعائر والالتزام بأداء الدروس الدينية فى مواعيدها المقررة مؤكدا أن الدولة لن تسمح باغتصاب المساجد واختطافها من قبل التيارات المتشددة حيث ستشهد الأيام القادمة إجراءات رادعة تضمن عدم انتهاك القانون الذى ينص على أن جميع المساجد تخضع مباشرة لإشراف الوزارة وإدارتها.

كما قامت مجموعة من خريجى الأزهر ومحبى المنهج الأزهرى الوسطى بإنشاء جروب على الفيس بوك يحمل مسمى "المنهج الأزهرى الوسطى والإمام على جمعة كلمة سواء"، يعلنون رفضهم للهجوم على الدكتور على
جمعة مفتى الجمهورية، مؤكدين أنهم رأوا أن من الواجب الدفاع عن المنهج الأزهرى.

يأتي ذلك في الوقت الذي يحاول بعض قيادات التيار السلفي التخفيف من حدة الانتقادات الموجهة إليهم، عن طريق عقد لقاءات مع شيخ الأزهر، حيث علمت الوفد أن الشيخ ياسر البرهامي أرسل كتابا هدية لشيخ الأزهر، معه دعوة للقائه كمحاولة لتقريب وجهات النظر بين هذه التيارات والأزهر، فضلا عن اللقاء الذي تم بين الشيخ محمد حسان والإمام الأكبر الأسبوع الماضي وبذلك تمثل أزمة مسجد النور وسيطرة التيارات السلفية على بعض مساجد وزارة الأوقاف، ناقوس خطر يهدد وسطية الأزهر وأفكاره المعتدلة من خلال السماح لهذه التيارات بالتواجد المكثف داخل أروقة الجامعة والتأثير على أجيال قادمة من هذه المؤسسة العريقة، رغم تواجد الكفاءات الأزهرية من كبار العلماء، ما يسمح بتمرير أفكار غريبة على الأزهر في المستقبل القريب، في الوقت الذي يطالب فيه آخرون باستعادة دور الأزهر وعالميته.

اقرأ المقال الأصلي علي بوابة الوفد الاليكترونية خطة السلفيين للسيطرة على الأزهر

ربنا يحمى الإسلام والمسلمين من هؤلاء الشرذمه الضاله التى ضلت وأضلت وربنا يحافظ على الإسلام بوسطيته السمحه وبقاء صورة الإسلام بوسطيته السمحه فى بلاد الغرب وقارات العالم المتعدده فما انتشر الإسلام يا اخوانا إلا بفضل الأزهر بوسطيته السمحه ربنا يبقيها لنا كما هى بقيادة الأزهر الشريف الوسطى و بقيادة شيخه المبجل الحكيم المتعقل الوسطى الدكتور أحمد الطيب اللهم آمين أما يااخوانا لو دخلت التيارات الأخرى فحدث ولا حرج من اللى هيحصل ربنا يحفظ الإسلام من أيدى الضالين ويقوى شيخه ويؤيده للتصدى لمثل هؤلاء الشرذمه اللهم آمين

شكرا اختنا آمنه وبارك الله فيكى

والله يا أخى سعيد انت ما تعرفهم واسمحلى أقولك انت خبرتك بسيطه فى الموضوع دا أولا أنالم أحدد أسماء لأنهم السلفين نفسهم فيهم المعتدل وكثير منهم اعترف أنه كان مخطأ فى يوم من الأيام وأنا نفسى عانيت منهم كثيرا أيام ما كنت فى الكليه فى القاهره أما بالنسبه لكلمة ضال فأنت فهمتها خطأ أقصد أنهم يفتون بغيرعلم يحكمون على النصوص بظاهرها يفتون وهم غير مأهلون للفتوى يا سعيد كل حاجه عندهم بدعه يا سعيد مش بيرضوا يصلوا فى سيدنا الحسين ويحكمون على من يصلى فى هذا المسجد بأن صلاته باطله ياسعيد كثيرا ما رد عليهم الشيخ الشعراوى ياسعيد ما يفعله الدكتور أحمد يريد به أن يوحد به صف الأمه وليس اعترافا منه بأنهم على صواب يا سعيد أليسوا هم من ذهبوا بعد الثوره لهدم الأضرحه فى مساجد كثيره وشيخ الأزهر نفسه ردعليهم وكذلك المفتى جلس معهم وناقشهم يا سعيد ألم تسمع للدكتور أحمد الطيب كثيرا وهو يذكرهم ويقول عليهم أنهم غير مؤهلين للفتوى وكثيرا ما يقول اخوانا اللى بيظهروا فى بعض القنوات الفضائيه هكذا يقول الدكتور أحمد ياسعيد هم نفسهم اتهموا الدكتور أحمد أنه لا يصلح أن يكون عالم دين ولا يصلح للفتوى ولا يصلح أن يكون شيخا للأزهر وليس ذلك فقط بل سب وشتم وأنا موظف بالأزهر ومعاى ناس كتير منهم موظفين بالأزهر وبيقولوا عليه ربنا يهديه وإنه صاحب طريق وإنه وإنه....... هل يكون علماء الأزهر على خطأ وهم على صواب ولا الدكتور عبدالحليم محمود ولا الشيخ الشعراوى ولا غيرهم من العلماء ياسعيد نحن نذهب إلى ساحة الشيخ االطيب ونجلس مع الدكتور أحمد الطيب شخصيا ومع أخيه الشيخ محمد الطيب ونسمع منهم وغيرهم الكثير والكثير من العلماء الذين ما أثنوا على أحد منهم يا سعيد جلست شخصيا وليس مرة واحده مع الشيخ إبراهيم جلهوم إمام مسجد السيده زينب وقال إنه ذهب إلى السعوديه ودخل مسجد هو ومجموعه من العلماء وبمجرد أن رآهم أمام المسجد واعتلى المنبر حول الخطبة كلها عليهم وقال عنهم أنهم يعبدون السيده زينب وذكر عنهم أشياء كثيره ومناقشات دارت بينهم لا يوجد فيها من حسن الخلق ولا التحدث ولا الحوار بالحسنى من شئ يا سعيد أنا سمعت منهم واحد يسمى محمد عبدالملك الزغبى سمعته فى إحدى شرائط الكاسيت بإذنى يقول على سيدى إبراهيم الدسوقى هذا الكافر والله سمعته يقول هذا ياسعيد الدكتور أحمد الطيب رد عليهم كثيرا وعقد مؤتمرات كثيره يحض فيها على الإلتزام بالوسطيه من فضلك ياسعيد راجع لقاءات الدكتور أحمد الطيب كلها منذ أن تم تعينه شيخا للأزهر كلها يريت متفوتش ولا أى لقاء والأخت زهره تقريبا رفعت معظمها للمنتدى إرجع لهذه اللقاءات وبعدين إرجع نتحاور حتى يكون الحوار مثمر ولا ينقلب لجدل ومش هرد عليك دروقتى إلا لما ترجع لهذه اللقاءات لأنى كثيرا ماجادلت معهم وفى الآخر ما كناناخد إلا تضيع الوقت وهناك أحاديث فى السنه وردت بشأنهم لا أذكرها الآن
شكرا لك سعيد وتقبل تحياتى ومعلش سامحنى لأنى مش بحبهم نهائيا

وهل من يتبع شيخ الأزهر يا أخى سعيد يسمى صوفيا ومن قال لك أنى أعترف أن الصوفية على صواب الصوفيه ليسوا على صواب وكثير منهم تشيع ولكن توجد صوفيه حقه وهم لا يمثلون أكثر من 10% لا أقول أنه لايوجد ولا أقول أنه لا يوجد سلفيون معتدلون أنا لم أقل هذا أنت لم تفهم حديثى انشرح صدرى كثيرا لما فعله شيخ الأزهر من لقائه بالسلفين وغيرهم ولكن أنا لا أقصد السلفين ولا غيرهم أنا أقصد الفكر الوهابى الذى اتهم الشيخ الغزالى حجة الإسلام بأنه جانبه الصواب وأن ثروته فى الحديث كانت ضعيفه وهو الشيخ أبو إسحق الحوينى ومن على شاكلته وسمعته بنفسى وفتاوى كثيره يظهر فيها التشدد والمغالاه والدكتور أحمد الطيب نفسه رد عليهم جملة هو أو غيره أيام ما كان رئيس جامعة الأزهر واذكر مرة أحضرلهم كتاب ابن تيميه ورد عليهم من كتابهم لم لم يقل أننا كلنا مسلمين وأنه بذلك يفرق الأمه هل الدكتور أحمد الطيب كان يفرق صف الأمه حين قال عنهم أنهم يفتون بغير علم انت ما فهمت ما أقصد يا أخى ،أنا أقصد أن القائد الإسلامى الذى يقود الأمه حينما تتوحد صفوفها يجب أن يكون وسطيا ليس أكثر من هذا وشكرا أخى سعيد
تقبل تحياتى

يا شيخ احمد سعيد لم يدافع عن السلفية كاتجاه

انما يدافع عن مسلمين ينخرطون تحت عبائة الاسلام

التى يسعى شيخى وشيخك الدكتور احمد لتوحيد صفوفه

ونبذ الخلاف المذهبى بعيدا فنحن فى مراحل صعبه

لا تؤهلنا لجدال ونكاف مذهبى لا مع سلفيه ولا اخوان ولا صوفيه

نحن بصوت واحد الآن تحت عباءة الازهر وكفى

وسعينا على نفس نمط شيخنا الجليل

فلننبذ الخلافات المذهبية ايا كانت الآن ونتجه صوب الاسلام بصورته الناصعة بكل قوتنا

ولن تفتتنا الخلافات ابدا طالما نقول لا اله الا الله

ولن نستجيب لدعاة الفتن من مدعى السلفية المتشدددين

وبعدين يا شيخ احمد اود ان اصحح لك معلومه

سعيد ليس سلفى ولا اخوانى ولا صوفى

انما هو نموزج للمسلم الواعى الوسطى

ولا يختلف معك انما يختلف مع الخلاف المذهبى الان

ويغار على الاسلام من الفرقة كما تغار انت عليه

وكل منكم يعبر عن حبه لدينه بطريقته

فشكرا لكما على الحوار الهادى المثمر

يا زهره أنا أقصد الفكر الوهابى أقصد الفكر الوهابى البغيض وأومن بوسطية الإسلام هو أنا لما أقول الوسطيه ويااخوانا انتو متشددون والمفروض نتبع الوسطيه أبقى أنا كدا افرق صف الأمه ياجماعه انتو اللى مش فاهمين كلامى

طيب ليه هم بيحكموا على كثير من العلماء إنهم ضلوا وأضلوا مش هى الكلمه اللى زعلتكم منى دى يااخوانا أنا ما قلت سلفيا ولا صوفيا ولا اخوانيا أنا أقول الوسطيه وعدم التشدد وهذا ما قاله شيخ الأزهر يا أبو حسام

فاهمين يا شيخ احمد كلامك

مش فاهمين ليه

كلنا هدفنا واحد بس كل واحد بطريقته

طيب تصدق بإيه انا كنت عامله ملف كامل انتقد فيه الشيعه بشكل موسع جدااا

مش راضيه اثيره تانى دلوقت علشان مش وقته خالص مش انا يعنى غيرت رأيى فيهم

وعموما يا سيدى مبروك الوسام ايه رأيك فيه

اتلكك يا اخويا اتلكك

محدش بيتناقر يا سيدى

كلنا مية فل واربعطاشر

اجرى روح نام

الواقع بيفرض نفسه يازهره محدش يقدر ينكر انه يوجد تيارات إسلاميه متعدده والدكتور أحمد عاوز يوحد واستضاف معظم التيارات عنده ولكن لو أى تيار او أى واحد طلع كدا وأفتى فتوى باطله وعلم بيها الدكتور أحمد يعنى هيسيبه مش هيرد عليه مثلا ما أظنش عموما ربنا يجمع شمل الأمه تحت مظلة الأزهر الشريف ولا يبقى فى سلفى ولا صوفى ولا غيره كلنا عاوزين كدا أكيد هذا معلوم وألف ألف شكر على الوسام الجميل وإن كنت أرى إنى لا أستحق شيئا منه ولكن كدا على كد البركه ومعقول هتختاره أم شروق ولا أبوحسام ومش هيعجبنى استحاله طبعا

جزيل الشكر لكى أختنا الفاضله العزيزه الخفيفه على قلوب كل المنتدى بكل أعضائه ومشرفيه وحتى الإداره أختنا فى الله أم شروق دمتى لنا وبقيتى لهذا المنتدى المنير زخرا إن شاء الله

وانا والله ما حكمت عليه بأنه سلفى ولا صوفى ولا إخوانى ولا خطر ببالى ذلك نهائيا ولكن نتناقش لنقرب وجهات النظر ونصل إلى الصواب شكرا أم شروق لدورك الحيادى الجميل ودايما كداعلطول

لكل الأخوة الذين شاركوا في إثراء هذا الموضوع المهم ..
جزيل الشكر لكم على مداخلاتكم القيمة
وتقبلو وافر إحترامي وتقديري