خاااايف\بشير عياد

شكرا سعيد
وربنا يبدد الخوف ويزيح استار الظلام ان شاء الله ونرى بريق الانوار فى وطننا الحبيب

قصيدة جميلة جدا وتمثل واقع نعيشه بالفعل في هذه الفترة

الحرجة من الخوف علي كل ما في الوطن وخشية ان يضيع

وسط ما يحيط بنا من غياب للامن والامان وانتشار حالة من

الفوضي في شتي المجالات سواءاً سياسية او اقتصادية او اجتماعية

ونتمني ان تنزاح هذه الغمة ويزال هذا الخوف عنا وان تعود لنا الطمائنينة

بعد عودة الاستقرار والامن والحرية والعدالة .

شكرا ام شروق علي هذا الاختيار الموفق

وكل الشكر للشاعر الكبير بشير عياد

ألف ألف شكر لكم أصدقائي الأعزاء
وألتمسُ المعذرة لتأخّري في الدخول ، فقد تأخّرت في تنفيذ بعض الكتابات لظروف عائلية ، ولم أعد أستطيع دخول النت إلا قليلا .
" خايف " من أصعب ما كتبت ، وقد بدأتها سهرة الأربعاء 26 يناير 2011م ، ثاني أيّام الثورة ، بفندق شيراتون الكويت ، حيث كنت هناك أشارك في ندوة مجلّة " العربي " السنويّة ، ... كتبتُ المقطع الأول ، وبعض تخاطيف من المقاطع الأخرى ، وجفّ القلم في يدي من رعبي وخوفي وقلقي ، ولم أستطع إكمالها إلا في سهرة الاثنين 14 فبراير ، بعد خلع المخلوع وعصابته ، وأدعو الله أن تعود مصر إلى مكانتها ، وأن يتمسّك كلّ منّا بدوره ، وأن نلتفت جميعا للمستقبل ، فما يحدث الآن لا يليق ببلدنا ولا بتاريخنا ، نحن في حالة فوضى غير مسبوقة ، وأراني كالدائخ المتأرجح على رمال متحرّكة ، وكنا بالأمس نسجل حلقات جديدة لبرنامج " كلمات وعبرات " ، كلّ مَن بالاستديو حزنوا من قصيدة جديدة بعنوان " أنا زيّ حالاتك مش فاهم " ، كلها ألم وإحباط واكتئاب ، ولا أستطيع أن أكذب فأنا بالفعل في حالة إحباط واكتئاب وانعدام وزن ،،،، كلّ الأحلام تتطاير ،، والجميع يتسابقون في دهس دماء الشهداء واللعب بمستقبلنا ، ولا نملك إلا الدعاء ، ولا ننادي إلا باتحادنا ونبذ المنافع الخاصة والطموحات الشخصية ، من أجل أن نحفظ كيان مصر العظيمة ، ومن أجل أن نصون دماء الشهداء ، ومن أجل أن نكون القدوة لأطفالنا الذين لا يفهمون ما وراء الذي يرونه .
تحيّاتي لكم
وشكرًا لكِ يا أمّ شروق
وأدعو الله أن يكون في وجودي معكم ما يضيف ولو حرفا واحدًا إلى هذا الصرح المحترم .

عذرك معك يا استاذ بشير
نحن مقدرون حجم ارتباطاتك
والخوووف مالينا كلنا
ومصر بقيت زى الوليمة اللى بيقطعوا فيها كل واحد عايز ياخد اكبر نصيب
دون الالتفات لمصلحة البلد كلها مصالح شخصية وسياسية بحتة
ومش عارفه القسوة دى والعقوق للأم جا منين
امنا لا تستحق منا ذلك