اكمل القصه.....

ابو جمال

سهلها علينا ربنا يسهلها عليك

شوية ايضاح كمان علشان خاطر الاخوه الاعضاء مش علشانى

فكرة جميلة أستاذ عبد الفتاح .. إن شاء الله نحاول نقرب من القصة الأصلية

حاول تقربها بارك الله فيك عشان الأخوه الأعضاء

عارف

انت صعب قوى يا ابو جمال

يعنى حصل له ايه فى الانعاش

انا هفكر وافكر وربنا يستر

انا هخلى مشاركتى فى النهاية

علشان مينفعش اخد الوسام ..مش عايزاه بصراحه

هستنى باقى المشاركات

حاضر يا ابو جمال هحاول

بس الشيخ احمد على ما اعتقد هيشجع من بعيد

امنه اكيد هتشارك هذه هى التوقعات المرئية

رغم ان النهاية بتاعة سعيد تمشى حلو والله ويليق عليها الوسام

يعني شو أجي أنا جنب الشيخ أحمد اللي أصلاً ما أقدر أجاريه حتى في ردوده وتعليقاته
ولا البليغ الفصيح أخوي سعيد ولا المبدعة الرائعة دائماً زهرة , ولا يهونون باقي الأخوة

بس صبرك علينا يا أستاذ عبدالفتاح علشان الربكة ,والله يستر من تأليفي ..
إن الله راد برسل مشاركتي قريب ..
بس لما تلاقون فيها أخطاء لغوية إملائية سوو نفسكم ما شفتوا وعدوها ..

فوجدتة نائماً بعد أن أُعطي مسكناً للألم والطبيب يمسك بملفه يدون ملاحظاته على الحالة ,وساق محمد ملفوفة ومعلقة بسبب الكسر البسيط الذي أصابها ولكنه الآن بخير وخرج من العناية إلى غرفة خاصة, سألته فاطمه إذاً
ما سبب إدخاله للعناية إن كان ما أصابه مجرد كسر كما تقول , قال عصام لأننا شككنا أن يكون قد تعرض لنزيف داخلي جراء الحادث لكنه والحمد لله لم يصب بأكثر من الكسر الذي أخبرتكِ عنه ,وقد حاولت الإتصال بكم في البداية لأضعكم في الصورة ولكن يبدو أن الهاتف كان مقطوع قالت فاطمة نعم هو كذلك ولأني كنت مشغولة بالإمتحانات نويت أن أخرج لتخليص بعض الأمور المتأخرة ومنها فاتورة الهاتف بعد آخر إمتحان لي ولكني توجهت قبلها للبريد لأجد هذه الرسالة منك ,حاولت أن أتصل من السنترال على مسكن أخي محمد لكن لا أحد يرد وأتصلت على هاتفه النقال فوجدته مغلق فتصلت على الرقم المدون في رسالتك ,
أخبرها عصام أن هاتف محمد سُرق بعد الحادث ,وطمئنها قائلاً :كما قلت لكِ أختي أطمئني تماماً هو بخير اللآن وأنا والزملاء كلنا معه ولا نتركه أبداً بل نتناوب على زيارته , ولو كنت في المستشفى الآن لأعطيته الهاتف للتحدثي معه , إتصلي بعد المغرب بتوقيت البلد وسأكون هناك لتتحدثو معه .شكرت فاطمه عصام وأنهت المكالمه والأفكار تأخذها في كل الإتجاهات وقلبها مقبوض على أخيها فهي لم تصدق ما قاله عصام وأعتبرت ذلك نوع من التطمين ليس إلا , ذهبت للمنزل والتعب يكاد يهدها لأنها مشغولة الفكرعلى أخيها وكانت للتو خارجه من فترة إمتحانات ,كما انها لم تخبر والدتها بموضوع الرسالة والحادث قبل أن تتأكد من الأخبار خوفاً عليها ,وبكل هذا الإرهاق النفسي والجسدي وصلت للمنزل ,ألقت السلام على أمها ورمت نفسها على أول كرسي من شدة الإرهاق , حاولت أن تفتح الموضوع مع أمها وتفكر بطريقة لتوصيل الخبر دون أن يكون له تأثير سلبي كبير ,لكنها آثرت أن ترتاح قبل ذلك ولا تتسرع في إخبار أمها ,دخلت فاطمة الحمام تتوضأ ثم صلت ركعتين لله دعت فيهما لأخيها الغالي وأن يلهمها الله الطريقة المثلى لإيصال الخبر لأمها ,بعد الصلاة شعُرت بشيء من الراحة النفسية والجسدية ,وخرجت من الغرفة لتخبر أمها التي فزعت على ابنها , ولكن فاطمة أخبرتها بكل ما قاله عصام وان محمد بخير ويتماثل للشفاء وأنها ستتصل به بعد المغرب ليمطمئنو عليه ,الأم لم تستطع الصبر فحاولت الإتصال لكن تذكرت ان الهاتف مقطوع , طلبت من فاطمة أن ترتاح وتنام وستخرج هي للمكتب القريب لشركة الهاتف حتى تستطيع الإتصال في الوقت المحدد ,بعد أن عادت للمنزل بفترة بسيطة عادت الحرارة للهاتف فلم تستطع الصبر للمغرب فقامت في نفس الوقت بالإتصال بعصام وجرت بينهما محادثه طويلة كان معظمها تطمين على الحاله ,لكن الأم كانت تريد رؤية أبنها فهي لم ترتح كثيراً لهذه التطمينات ,أنهت المكالمة بينما كانت فاطمة لا تزال تغط في النوم ,وجلست الأم تفكر كيف يمكنها السفر لرؤية محمد ,توصلت لبعض الحلول وأنتظرت حتى تصحو فاطمة وتتناقشان سوياً في الموضوع , يمر الوقت وتصحو فاطمة وتخبرها أمها بما تريده وأيدتها فاطمة فيما قالت لأنها هي الأخرى تريد أن ترى شقيقها , جاء المغرب وتم الإتصال الموعود بين الاطراف الثلاثة يتخلله البكاء والدعاء من طرف الأم والأخت والتطمين من طرف الإبن محمد , وسؤال الأم له لماذا لم يخبرهم بما حدث له بعد فاق من تأثير المسكّن , فبرر لها الأمر بأنه لم يرغب في أن يتسبب بالقلق لهم خاصة وأنه الآن بخير وقد يخرج قريباً
من المستشفى ,طلبت الأم من أبنها ان تزوره حتى تطمئن بنفسها ولم يكن محمد يستطيع رفض هذا الطلب حتى ترتاح الأم من شكوكها وكذلك حتى يراهم لأنه هو الآخر مشتاق لهم , وكذلك الوقت يسمح لأن فاطمة أنتهت من إمتحاناتها وهناك فترة شهر تقريباً إجازة بين الفصلين الدراسيين ,وهنا كانت مهمة عصام بتنظيم الحجوزات لأم وأخت صديقه وإستقبالهما ,وصلتا للبلد الذي يعمل فيه محمد ,ألتقى الثلاثة بكثير من الفرح المخلوط بالقلق ولكن أطمئنوا عليه حيث كان الأمر كما قال عصام ,طبعاً كان من غير المعقول أن تقطعا هذه المسافة بين البلدين وتبقيان لمدة بسيطة فقط , فبقيتا هناك الفترة المتبقية من إجازة فاطمة والتي قضتها ما بين زيارة أخيها في الأوقات المسموح بها وما بين إكتشاف هذا البلد الجديد عليها , أحبت فاطمة هذا اللبلد كثيراً ,وطرأت على رأسها فكرة فهي كانت تخطط للحصول نسبة مرتفعه جداً لتحصل بعدها على بعثة لدراسة تخصص معين يتوافر في بلدها ولكنه لا يتوافق مع التطورات الحديثه في هذا التخصص,كما ان محمد مستعد تماماً لتمويل دراستها في حال عدم تمكنها من الحصول على البعثة لأي سبب, فهي ليست أخت فقط بل يعتبرها أبنته الصغيرة التي قام براعيتها وتدليلها طوال هذه السنوات بعد وفاة الأب ,كانت قبلها تفكر في بلد معين قريب جداً من بلدها يتميز هذا البلد بأن إحدى الجامعات العالمية العريقة إفتتحت فرع لها هناك ,كما أن الجامعة توفر سكن خاص للطالبات فستكون في مأمن وستطمأن أمها عليها ,لكن الآن الأمر تبدل في رأسها وجاءت فكرة جديدة , تسآئلت لماذا لا أدرس التخصص المطلوب هنا كما أني سأكون مع أمي وشقيقي ,أخي محمد لدية سكن هنا وهو يعيش لوحده وبدل أن نتفرق نحن الثلاثة في ثلاث بلدان مختلفة نكون معاً في مكان واحد ,ساطرح الفكرة على أمي وأبحث في الأمر جيداً قبل أن أطرح الفكرة على محمد لأرى إن كانت مناسبة أم لأ ,فلم يتبقى لي سوى فصل دراسي واحد وسأتخرج , جمعت فاطمة الكثير من المعلومات عن هذا البلد وأصبحت تعرف عنه الكثير من المعلومات التي ستفيدها في المستقبل.
وأثناء تلك الفترة التي قضتها فاطمة هناك كانت العين الفاحصة لعصام تراقبها وتدرس تصرفاتها ,وعقله يقول
له أن الفتاة فيها الكثير من الصفات الممتازه كما أني أعرف أخاها جيداً وأشعر براحة تجاهها فلم لا؟؟!!
تمر الأيام سريعاً ويتماثل محمد للشفاء شيئاً فشيئاً وتطمئن الأم على ابنها , ثم تغادر للبلد مع أبنتها , وبعد فترة تنهي فاطمة دراستها بمجموع ليس بغريب عليها فهي كانت طوال سنوات دراستها من المتفوقات ,تتصل فاطمة بأخيها لتبشره ليس بنجاحها فقط بل بتفوقها وتستشيره في موضوع دراستها في البلد الذي يقيم ويعمل فيه , بعد أن إنتهت من كلامها أخبرها محمد أن عصام طلبها للزواج بعد إنتهاء دراستها ولكنه لم يخبرها حتى لا تنشغل عن دراستها وإمتحاناتها النهائية ,وقال لها هناك شيء أريد أن اخبرك عنه: عصام سينتقل قريباً لبلد آخر (البلد الأول الذي كانت تريد فاطمة الدراسة فيه ) وستعيشين معه هناك إن تم الأمر ,ولأنه عودها على إتخاذ قراراتها بنفسها قال لها أن الأمر متروك لكِ ففكري جيداً ,لكن فاطمة لا يشغلها هذا الأمر في الوقت الحالي ,ولا تريد أن تنشغل بأسرة جديدة عن طموحها ,همها أن تلتحق بالجامعة ’كما أنها في هذا البلد ستتوفر لها فرص أخرى مثل إكتساب لغات جديدة حيث أن البلد يستخدم أكثر من لغة رئيسية ,وتستطيع في الإجازات التنقل بين الدول القريبة بسهولة فتتعرف على بلدان جديدة ,وستحصل على فرصة التدريب العملي بعد الظهر في مقر عمل أخيها محمد وهذا قد يساعدها في الحصول على فرصة عمل ممتازة في المستقبل , كما أنها ستكون مع أمها وأخيها أقرب الناس لقلبها,وبعد التفكير في كل جوانب الموضوع رفضت فاطمة العرض وقررت الدراسة حيث يقيم محمد وإقتناص الفرص المتوفرة هناك,وتتخصص فيما تريد وهي قريبة من أهلها ,ثم تبدأ الحياة العملية وتثبّت نفسها في البداية
قبل أن تنشغل في أمور الحياة الأخرى.
أحياناً قد تأتي أحداث مزعجة لكنها تحمل لكل شخص يمر بها تجربة مختلفة,وقد تغير مخطط الإنسان تماماً
وتفتح عينيه على أشياء جديدة لم يكن منتبه لها من قبل, وهذا ما حدث مع فاطمة .

سردجميل جدا اختى امنة وعندك ميزة وامكانية اختلاق مواقف متعددة وهذه ميزة ليست بسيطة

لكن انا حاسس ان ابوجمال ضحك علينا كالعادة والدكتور محمد هيطلع بيعمل عملية لمريض

ولما نادوا صاحبه كان علشان يساعدهوالدكتور محمد تعب من المجهود اثناء اجراؤه العملية

لهذا المريض الذى اصيب نتيجة لحادث سيارة وبعد ان اجرى اخيها العملية للمريض اغمى عليه

نتيجة للمجهودالذى بذله فأرسل صديقه رسالة لأخته على الجوال مفادهاانهفى الفراش نتيجة

لحادث سير قام بأجراء عملية لصاحبه فأرهقه واصبح طريح الفراش ولكنهااخطأت الفهم

وظنت ان اخيها اصبح طريح الفراش نتيجة لحادث له هو شخصيا وكانت الحكاية مجرد

سوء تفاهم والله اعلم .وفىانتظارباقى المشاركات لكى نصل الى القصة الحقيقية ان شاء الله

لا انا مبسوطه بالمنافسه بين سعيد وآمنه

ومش ناويه اعمل نهايه تانى

علشان كل حد فيكم اتجه اتجاه معين

والفيصل عند ابو جمال

ويا خوفى لتطلع النتيجه عكس النهايتين

واخد انا الوسام على الجاهز

بتوقعك يا سعيد أنه في سوء فهم في الموضوع ممكن يخلق أفكار جديده تساعد الباقين على المشاركة ..
ننتظر باقي الأخوة في المنتدى ونشوف مشاركاتهم وإبداعاتهم ,, ومشكور يا سعيد

حلال عليكِ الوسام يا زهرة .. بس مع ذلك بنشوف قصتك .. وننتظر الباقيين

حماده

انا اللى هاخد الوسام يعنى انا اللى مش هاخده

انت فاهم

مبروووووك لأمنة الوسام الذى تستحقه بجدارة فعلا








وفى انتظار القصة يا امنة

بس راعى ان تأتينا بقصة رومانسية خيالية علشان اقدر اشارك


وعلى عبقرينوووو وضع الوسام مكانه المناسب

انا اخترت الوسام وهو يرفقه فى ملف امنه

ما توقعت أبداً أن أفوز لأني أعرف قدرتي البسيطة .. كنت اتوقع أنه في أخر لحظات هذا اليوم
راح أقرأ عدة قصص جديدة من أعضاء جدد انضموا للمشاركة <<هكذا تخيلت الأمر بصراحة
وأكيد حد ثاني راح يفوز ..اما أنا طبعاً لأ..

الأستاذ عبد الفتاح ذكر أن القصة خيالية مش واقعية ولهذا السبب كنت مرتبكة جداً من الأمر
لأنه محتاج خيال وترابط أفكار.. وكنت أصلاً نويت يوم الأربعاء الصبح عدم المشاركة نهائياً لكن
لما دخلت المنتدى ولقيت الأستاذ عبد الفتاح يسأل وين مشاركاتكم قلت فات آوان الإنسحاب يا آمنة..

فكرت وفكرت وجاتني كذا فكرة ولكن كانت فاطمة هي اللي في بالي مع كل فكرة ..
وأستقريت في النهاية على الأحداث اللي ذكرتها مع التعديل كذا مره..


بقي أن أتوجه بشكري للأستاذ عبد الفتاح اللي دايماً يشجعنا بطيب كلامه وحسن تعامله
واللي دايماً يطرح لنا أفكار جديدة في المنتدى تحفزنا على المشاركة ..كل الشكر لك أستاذي الفاضل

وأشكر أخوي سعيد اللي تفاعل مع الموضوع كذا مرة وأحب أقول أن سعيد
من ضمن الناس اللي توقعت فوزهم .. تحياتي لك أخوي سعيد ..

وأشكر طبعاً أختي زهرة وأخوي ابو حسام اللي كانت لهم مداخلات جميلة جداً وأشكر لهم حسن تواصلهم..

شكراً لكم جميعاً .. وتقبلو مني وافر إحترامي وتقديري أخواني الكرام .


واعذرني يا أستاذ عبد الفتاح لأني دخلت الموضوع كم مره .. بس لابد أني أتواصل مع أخواني وأشكرهم.

عبد الفتاح عبد الشافي كتب:

اما القصه القادمه فاري ان تاتينا بها الاستاذه امنه ليشارك بقية الاعضاء

شكراً يا أستاذ عبد الفتاح .. وإن شاء الله ألاقي فكرة جيدة لقصة جديدة .

زهرة بنت ساحة الطيب كتب:

بس راعى ان تأتينا بقصة رومانسية خيالية علشان اقدر اشارك

حاضر يا زهرة .. وإن شاء الله ألاقي فكرة زينة لقصة رومانسية .. تسلمي.

سعيدالعارف الضبع كتب:

والسرد فعلا قريب جدا من الاحداث الحقيقية

للقصة مع اختلاف النهاية فقط ولكن المضمون قريب جدا الى حد كبير لدرجة انه

يصل لحد التطابق .

وفى انتظار القصة وهشترك فيها برضه ان شاء الله

تسلم يا سعيد..يعني هي كانت قصة حقيقية وأنت عارف وساكت..طيب كنت غششتني بدل ما أعصر مخي..

وطبعاً أكيد راح تشارك بإذن الله .. تسلم أخي سعيد

يا جماعه بعتذر جدا والله النت عندى كان متعطل ظل أكثر من خمسة أيام ولكن يا اخوانا كل واحد رببا حباه بشئ يكون متميز فيه مفيش واحد ربنا اداه كل حاجه والحمد لله إنى مشاركتش كنت هخسر لأ ومين سعيد وآمنه لأ استحاله طبعا دا مش تواضع منى ولكنه حقيقه عموما نسأل الله التوفيق للجميع وشكر خاص جدا لأستاذنا الفاضل أبو جمال الذى مدحنى وأطرانى بما لست أهله ولكن دا من زوقه وحسن خلقه وأدبه الجم وشكرا لبقية أعضاء الإداره النجباء وشكر خاص لسعيد صاحب الخيال الخصب وألف ألف مبروك لآمنه فهى فعلا تستحق لا مجامله فى ذلك وحظ أوفر لبقية الأعضاء ف المرات القادمه وفى انتظار الجديد بعون الله تعالى أشكركم جميعا جزيل الشكر

الشيخ أحمد حسن .. الأستاذ أبو حسام .. أشكركم على ردودكم الطيبة .. والله يباركم فيكم يارب

احنا فى انتظار امنه هتطرح القصه اللى جايه يا حماده زى ما قال ابو جمال

وبعدها انا هطرح قصه بعد اذن ابو جمال

ابقى شارك فيها لو سمحت

لا والنبى ما انت عامل قصص

مسامحينك من البير للبحر الكبير

على رأى ابو جمال

وحياة راس جد عمة خال مرات ابويا

ما انت طارح اى قصص يا حماده

ابعد عننا يا بتاع الفن الشعبى لو سمحت

بعد أذن الإستاذ عبد الفتاح
ياريت يا بو حسام تطرح أنت أو أي حد ثاني القصة ..
لأن أنا فكرت وفكرت وما جا شيء على بالي للآن
خلاص أختارو انتو علشان ما أعطلكم معايه

ومشكورين

ليه يا آمنه

اى حاجه هتطرحيها هنقبلها فكرى انتى بس

حاضر يا زهرة أنتي تأمري ..
بس قلت علشان مر الوقت وما جبت فكرة ..يلا أن شاء الله اليوم

أقرب للخيال

أتصلت به بعد أن خرج أهله من منزلهم لتطمئن على سير الأمر حيث جاءوا لخطبتها ..

سمعت منه التفاصيل وأصابتها صدمه مما أخبرها به .. وهو ليس من محارمها

لكنها الآن لا تستطيع الموافقة علية وطبعاً لا تتحمل رفضة ..

ولا يمكن أن ينتهى حب شهور بسبب

...............................................

.........................

..............

نغير القصة يا جماعه ؟ ولا شوية في ترتيب التفاصيل ؟
هي قصة حقيقية على فكره ..